خطوات وطرق الحفاظ على صحة الاسنان والعناية بها
منذ سنتينصحة الاسنان والعناية بها
يتربع الغسول حاليًا على قمة المنتجات المفضلة للعناية بالأسنان واللثة لدى النساء والرجال على حد سواء، بسبب سهولة حمله واستعماله في أي مكان، وبفضل الميزات العديدة التي يوفرها من حيث النظافة ورائحة الفم العطرة. ويعد الإقبال على استعمال غسول الفم جزء لا يتجزأ من الاهتمام المتزايد بصحتها التي تلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على الصحة العامة للفرد والأسرة، ولكن كيف تحافظ على صحة الفم؟
صحة الاسنان والعناية بها
اغسلها مرتين يوميًا على الأقل: وخاصة بعد تناول الوجبات، واختر فرشاة صغيرة الرأس وناعمة الشعر لتتمكن من الوصول إلى الخلفية ولتكون رقيقة على اللثة.
استخدم معجون أسنان غنى بالفلورايد
: فهو يحافظ على المينا ويقلل من خطر التسوس. نظف أسنانك جيدًا: فتنظيفها ينبغي أن يستغرق مدة تتراوح ما بين دقيقتين إلى ثلاث في كل مرة. قم بتغيير فرشاة أسنانك دوريًا: من الافضل تغيرها كلما تلفت شعيراتها.
نظف أسنانك بالخيط يوميًا:
ولكن ببطء ولطف حتى لا تجرح لثتك. امضغ اللبان الخالي من السكر: وذلك عقب الوجبات فهو يساعد على التخلص من بقايا الطعام والبكتيريا الضارة في الفم. قلل من تناول المشروبات الحمضية: كما المشروبات الغازية وعصائر الفاكهة، فهي تضعف المينا وتذيب المعادن الموجودة بداخلها، وتؤدي إلى التسوس. قلل من تناول السكريات: فالبكتيريا الموجودة في الأسنان تحوليها إلى أحماض.
احمي أسنانك من الإصابات:
من خلال ارتداء واقي أثناء ممارسة الرياضة، أو الواقي الليلي عند المعاناة من الصرير أثناء النوم. لا تستخدم أسنانك سوى لمضغ الطعام: ولا تستعين بها لفتح الزجاجات أو أي أشياء عالقة أو صلبة، حتى تتجنب خطر كسرها عن طريق الخطأ. سارع بزيارة طبيبك: إذا شعرت بألم فيها أو لاحظت نزيفًا في لثتك لعلاجهما وتجنب أي مضاعفات صحية لاحقة، واحرص على فحصها بشكل دوري. امتنع عن التدخين: فإنه يزيد خطر الإصابة
بأمراض اللثة وسرطان الفم بدرجة كبيرة. استخدم غسول جيد للفم بانتظام: فأثره يمتد لأكثر من تعطير الفم والمحافظة على رائحته، إذ يلعب دورًا هامًا في تقليل نمو البكتيريا الموجودة.
أهمية الحفاظ على صحة الفم؟
بوجه عام، الصحة تاج على رؤوس الأصحاء، في الحفاظ على صحة كل جزء من أجزاء الجسم واجب على كل شخص. إذ تتعدى أهمية الاهتمام بها ومعرفة كيف تحافظ عليها للحفاظ على جمالها أو الحصول على ابتسامة جذابة إلى الأسباب التالية: حيث انهما يعدان نافذتان على الصحة العامة، فهما يعكسان الكثير عن صحة الجسد وسوء التغذية. تعد الكثير من الأمراض التي تصيب أجهزة الجسم المختلفة لها مظاهر على الأسنان واللثة، ما يعني أن الاهتمام الدوري بفحصها قد يساعد في الكشف المبكر عن الأمراض. يمكن أن يسبب الألم أو فقدانها من أمراض الفم صعوبات في المضغ وبالتالي هضم الطعام، ومشكلات في النطق والكلام. يعد علاجها عالي التكلفة، لذا من الأفضل العناية بنظافتها وصحتهما بشكل وقائي، لتجنب أي مضاعفات صحية خاصة بهما. يؤثر تشوهها وقلة نظافتها سلبًا على المظهر الجمالي لأي رجل أو امرأة. يمكن أن يؤدي الإهمال في العناية بها وعلاجهما إلى بعض العواقب الصحية أو الإصابة ببعض الأمراض، مثل: التهاب الشغاف :وهو يحدث عندما تنتقل البكتريا أو الجراثيم من أي مكان في الجسم، عن طريق الدم وتصيب الأجزاء الضعيفة في القلب.
أمراض القلب والأوعية الدموية
: إذ تشير بعض الأبحاث العلمية إلى أنه قد يكون هناك ارتباط بين أمراض وجلطات القلب وانسداد الشرايين والالتهاب والعدوى الناتجة عن البكتريا الفموية.
الولادة المبكرة وقلة حجم المواليد نصائح
للاستخدام الأمثل لغسول الفم
- المضمضة بغسول فم مطهر مرة إلى مرتين يوميًا.
- استخدام غسول للفم يكونه به الفلورايد.
- أهمية استخدام غسول الفم
بوجه عام، يساعد غسول الفم على الاتي:
- تعطير الفم والتخلص من رائحة النفس السيئة.
- محاربة البلاك والتخلص من البكتيريا.
- إزالة رواسب المعجون.
- الحماية ضد التسوس.
- الحفاظ على صحة وحيوية اللثة.
- تقليل خطر الإصابة بمرض دواعم السن.
يمكنك قراءه المزيد عن اشهر مشاكل الاسنان خصوصا في العطلة الصيفيه
