خرافات عن الأسنان
اسنان

حقيقه بعض خرافات عن الأسنان

منذ سنتين

تصحيح ثمانية خرافات عن الأسنان 

لخرافة: الأسنان البيضاء أكثر صحةً.

الحقيقة قد نعتقد أن الأسنان ذات اللون الأبيض تبدو أفضل، ولكنها لم تخلق لكي تكون ناصعة البياض. يمكن الحفاظ عليها بقدر الإمكان عبر تنظيفها بانتظامٍ بالفرشاة ومعجون الأسنان بالفلوريد، بالإضافة لتنظيفها بالخيط. وقد يفيد أيضاً تجنب الأطعمة والمشروبات التي تعمل على التصبغ مثل الشاي والقهوة والنبيذ الأحمر، في الحفاظ على البياض .

الخرافة: يجب زيارة الطبيب المختص كل 6 أشهر.

الحقيقة: يخبر الطبيب مريضه بعدد مرات المراجعة التي يحتاجها، وفي حال كانت صحته الفموية جيدة، ربما لا تزيد عن مراجعةٍ واحدة كل سنتين.

الخرافة: تحتوي مياه الصنبور على الفلوريد.

الحقيقة: تحتوي فقط 10% من مياه الصنبور على كمية كافية من الفلوريد لتحسين الصحة الفموية. يمكن معرفة وجوده في الصنبور بسؤال الشركة المزودة للماء.

الخرافة: المعجون المخصص للرضع أفضل للأطفال

الحقيقة: لا تحتوي بعض العلامات التجارية على المعجون المخصص للأطفال على كمية كافية من الفلوريد لمنع النخر السني. يجب اختيار نوع يحتوي على فلوريد بنسبة 1000 جزء من مليون (ppm) على الأقل. يمكن قراءة الغلاف لمعرفة احتوائه على كمية كافية من الفلوريد.

الخرافة: فقط السكر المتاح في الحلويات والكعك والمشروبات الفوارة والشوكولا سيء للأسنان.

الحقيقة: في حين أن كل هذه الأطعمة سيئة للأسنان (و للصحة العامة أيضاً)، تتكون من الفواكه المجففة وعصير الفواكه والعسل على سكريات طبيعية يمكن أن تسبب النخر أيضاً. يجب تقليل الكمية المتناولة من هذه الأطعمة وعدم تناولها بين الوجبات والتنظيف بالفرشاة مرتين يومياً.

الخرافة: لا يوجد داعي لتنظيف اللبنية بالفرشاة

الحقيقة: بالرغم من خسارة الطفل للبنية فيما بعد، إلا أنه يجب تنظيفها بالفرشاة. يفيد ترسيخ العادات الجيدة في عمرٍ مبكر في ضمان الصحة سنية لمدى الحياة. يجب المحافظة على التنظيف لدي الطفل مرتين يومياً منذ اللحظة التي يبزغ فيها سنه الأول.  

الخرافة: يحتاج كل شخصٍ إلى بدلة أسنانٍ عندما يصبح مسناً.

الحقيقة: إن التحسينات في النظافة تعني أن معظمنا سيحافظ على أسنانه الطبيعية لفترةٍ أطول من العمر. لم يكن يمتلك 37% من البالغين أسناناً طبيعية عام 1968. وهبط هذا الرقم إلى 12% عام 1998.

الخرافة: تنتج رائحة النفس الكريهة فقط عن عدم التنظيف الجيد.

الحقيقة: تنتج معظم الحالات البخر – حتى 90% – عن النظافة الفموية السيئة. يعد التنظيف  بالفرشاة والخيط بانتظامٍ وتناول الأطعمة والمشروبات الصحية وإجراء كثيرٍ من التمارين الرياضية من أفضل الطرق لتجنب تلك الرائحة الكريهة.  

 يمكنك قراءه المزيد عن  تعرف على انواع وفوائد غسول الفم

أضف تعليقك

إحجز موعدك الآن
وإستمتع بتجربه علاج فريده من نوعها